في ستينيات القرن العشرين، أصبح استاد الدوحة أولَ ملعب عشبي في المنطقة، وشهد تشكيل نجوم كرة القدم الأوائل في قطر.
بحلول سبعينيات القرن الماضي، بدأ الملعب يرحب بنجوم العالم، مثل أسطورة كرة القدم البرازيلية الحائز على كأس العالم ثلاث مرات، بيليه، الذي وصل مع ناديه سانتوس للعب مباراة ودية ضد أقدم نادٍ قطري لكرة القدم، النادي الأهلي، عام 1973.
كما استقبل الملعب "البطل الأعظم"، محمد علي، الذي قدّم عرضاً للملاكمة أمام مدرجاتٍ امتلأت بالكامل في عام 1971.
في نهاية المطاف، حلّت ملاعب أحدث محلّ استاد الدوحة مع تحوّل قطر إلى دولة رياضية، لكنّ المكان احتفظ بإرث حيّ في قطر.
استكشف هذه الرحلة الفريدة لرواد ورائدات الرياضة العنّابية، منذ نشأة كرة القدم في قطر وحتى استضافة كأس العالم FIFA قطر 2022™.