البيانات الصحفية

مبادرة الأعوام الثقافية تحتفل بالذكرى السنوية العاشرة بعرض محتواها على موقع WeTransfer

27 سبتمبر 2022

ألقِ نظرة على WeTransfer هذا الأسبوع (27 سبتمبر، 2022 - 11 أكتوبر، 2022) حيث تروج مبادرة الأعوام الثقافية بعض برامجها ومؤسسات متاحف قطر التي تُقدِّم لها الدعمؤ وذلك احتفالاً بمرور 10 سنوات على التعاون والروابط بين الثقافات.

نزّل البيان الصحفي

المشاركة مع صديق

تشمل أبرز المبادرات ما يلي:

  • برنامج التبادل للتصوير الفوتوغرافي: التقط المصور الأمريكي أندرو ستودر أول صورتين لمبنيين يمكن رؤيتهما على موقع WeTransfer خلال زيارته إلى قطر ضمن برنامج التبادل للتصوير الفوتوغرافي، وذلك خلال العام الثقافي قطر - أمريكا 2021.
  • معرض اللؤلؤ: صور من "معرض اللؤلؤ": كنوز من البحار والأنهار" الذي تنقل بين اليابان والمملكة المتحدة والبرازيل وتركيا وروسيا خلال الأعوام الثقافية الماضية ويُعرض الآن في متحف قطر الوطني.
  • المعارض القادمة في متحف الفن الإسلامي سيُعاد افتتاح متحف الفن الإسلامي في 5 أكتوبر بعد مشروع تحسين المرافق وإعادة تصور المعارض الدائمة وإعادة تركيب المجموعات فيها. سينظِّم المتحف المعرض المؤقت التاريخي، بغداد: قُرَّة العين (26 أكتوبر 2022 - 25 فبراير 2023) في إطار مبادرة الأعوام الثقافية، والذي يقدم ويحتفي بواحدة من أكثر مدن العالم تأثيراً. على موقع WeTransfer، تم وضع صورة جسر القوارب على نهر دجلة، بغداد (1820) إلى جانب صورة رائعة لمتحف الفن الإسلامي من تصوير أندرو ستودر.
  • مطافئ: لقد دعم المجتمع الإبداعي في مطافئ العشرات من الفنانين الإقليميين منذ افتتاحه. يمكن رؤية إحدى القطع التي سيتم عرضها في المعرض القادم لخريجي برنامج الإقامة الفنية في مطافئ مجاز: الفن المعاصر قطر (16 سبتمبر 2022 - 25 فبراير 2023) على موقع WeTransfer الآن.

-- انتهى

برنامج الأعوام الثقافية

تحت قيادة سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، طورت متاحف قطر مبادرة "الأعوام الثقافية" – وهي برنامج سنوي للتبادل الثقافي الدولي يهدف إلى تعميق التفاهم بين الدول وشعوبها. ومع أن البرامج الرسمية لا تستغرق سوى عامًا واحدًا، فغالبًا ما تمتد أواصر الصداقة أمدًا طويلًا. وتعتبر الثقافة إحدى أكثر الأدوات فعالية في التقريب بين الشعوب، وتشجيع الحوار، وتعميق التفاهم. شملت الأعوام الثقافية السابقة: قطر - اليابان 2012، وقطر - المملكة المتحدة 2013، وقطر - البرازيل 2014، وقطر - تركيا 2015، وقطر - الصين 2016، وقطر - ألمانيا 2017، وقطر - روسيا 2018، وقطر - الهند 2019، وقطر - فرنسا 2020، وقطر - أمريكا 2021.

واحتفالًا بالذكرى السنوية العاشرة لهذه المبادرة، تدخل الأعوام الثقافية هذا العام في شراكة مع كافة دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا. وسيضم العام الثقافي قطر - الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا 2022 الدول الـ 26 من المنطقة التي لديها سفارات قائمة بالدوحة، وهي أفغانستان، والجزائر، وبنغلاديش، والبحرين، وبوتان، ومصر، والهند، والعراق، وإيران، والأردن، والكويت، ولبنان، وليبيا، وجزر المالديف، والمغرب، ونيبال، وعُمان، وباكستان، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية، والسودان، وسريلانكا، وتركيا، وتونس، والإمارات العربية المتحدة، واليمن.

تم التخطيط للعام الثقافي قطر - الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا 2022 بالتعاون مع عدد من المؤسسات الرائدة في قطر، بما فيها مؤسسة الدوحة للأفلام، والتعليم فوق الجميع، والحي الثقافي - كتارا، ووزارة التجارة والصناعة، ووزارة الثقافة، ووزارة الخارجية، وقطر الخيرية، والاتحاد القطري لكرة القدم، ومؤسسة قطر، ومتاحف قطر، ومكتبة قطر الوطنية، والمجلس الوطني للسياحة، واللجنة الأولمبية القطرية، واللجنة العليا للمشاريع والإرث، بمساعدة سفارات الدول المشاركة لدى الدوحة.

تابعوا برنامج العام الثقافي قطر – الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا وأشيروا لحسابات التواصل الاجتماعي على: @yearsofculture, #yearsofculture #QatarMENASA2022

نبذة عن متاحف قطر

تُقدّم متاحف قطر، المؤسسة الأبرز للفنون والثقافة في الدولة، تجارب ثقافية أصيلة وملهمة من خلال شبكةٍ متنامية من المتاحف، والمواقع الأثرية، والمهرجانات، وأعمال الفن العام التركيبية، والبرامج الفنية. تصون متاحف قطر ممتلكات دولة قطر الثقافية ومواقعها التراثية وترممها وتوسع نطاقها، وذلك بمشاركتها الفن والثقافة من قطر، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، ومنطقة جنوب آسيا مع العالم، وأيضًا بإثرائها لحياة المواطنين، والمقيمين وزوار البلاد.

وقد جعلت متاحف قطر، تحت رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وبقيادة سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، من دولة قطر مركزًا حيويًا للفنون، والثقافة، والتعليم في منطقة الشرق الأوسط وما حوله. وتُعتبر متاحف قطر جزءًا لا يتجزّأ من هدف تنمية دولةٍ مبتكرة، ومتنوعة ثقافيًا، وتقدميّة، تجمع الناس معًا لتشجيع الفكر الحديث، وإثارة النقاشات الثقافية الهامة، والتوعية بالمبادرات البيئية والاستدامة وتشجيعها، وإسماع صوت الشعب القطري.

أشرفت متاحف قطر، منذ تأسيسها في عام 2005، على تطوير كل من: متحف الفن الإسلامي، وحديقة متحف الفن الإسلامي، ومتحف: المتحف العربي للفن الحديث، ومتحف قطر الوطني، وجاليري متاحف قطر– الرواق، وجاليري متاحف قطر– كتارا، و3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضي، ودَدُ - متحف الأطفال في قطر.

من خلال المركز الإبداعي، تطلق متاحف قطر المشاريع الفنية والإبداعية، وتدعمها، مثل مطافئ: مقر الفنانين، تصوير: مهرجان قطر للصورة، وM7، المركز الإبداعي للتصميم والابتكار والأزياء الذي يصقل المواهب الفنية، ويقدم الفرص لتطوير بنية تحتية ثقافية قوية ومستدامة.

ويعبر ما تقوم به متاحف قطر عن ارتباطها الوثيق بقطر وتراثها، والتزامها الراسخ بالدمج وسهولة الوصول، وإيمانها بقيمة الابتكار.

تابعونا عبر الإنترنت:

متاحف قطر

تويتر: @Qatar_Museums

إنستغرام: @Qatar_Museums

فيسبوك: @QatarMuseums

نزّل الصور والبيانات الصحفية