شهدت مدينة الدوحة تغييراً جذرياً في مشهدها العمراني منذ بداية النهضة الاقتصادية والثقافية في البلاد. ولعب المهندسون المعماريون دوراً لافتاً في تخطيط وتصميم المباني التي سرعان ما أصبحت رمزاً للمدينة بمظهرها الفريد والبارز، ومنها: متحف قطر الوطني، ومتحف الفن الإسلامي، 3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضي، وM7، ومطافئ: مقر الفنانين. وقد استُوحيت هذه التصاميم من الثقافة المحلية، والمناظر الطبيعية، والتقاليد القطرية.