احتوى الفن الفلسطيني في السنوات التي أعقبت عام 1948 على الكثير من المرونة والإلهام. انضم إلى هذه الندوة عبر الإنترنت لتكتشف كيف استُخدمت هذه الحركة المعاصرة للفنون التعبيرية والتجريدية والفنون الشعبية لمواصلة سرد قصة فلسطين وكل ما يتعلق بالهوية الفلسطينية.
يشغل الدكتور بهاء حالياً منصب كبير أمناء الفن المعاصر في متاحف قطر، وهو محاضر في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر. كان أميناً للفن الحديث والمعاصر في متحف: المتحف العربي للفن الحديث في الدوحة، ومعهد العالم العربي في باريس. أشرف على العديد من المعارض، ونشر أبحاثاً عديدة في الفن والسياسة الفلسطينية، بالإضافة إلى تاريخ حركة الفن العربي.