يشمل نطاق أعمالها الفنية مجالات الفيديو والتطريز والرسم والأعمال الفنية التركيبية. وتستوحي أعمالها من مواضيع مثل الهجرة والنسوية والهوية، مع تركيزها بشكل خاص على قصص الشرق الأوسط.
وُلدت منيرة الصلح في بيروت، حيث درست الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية، قبل أن تكمل دراستها في أكاديمية جيريت ريتفيلد بأمستردام. وهي تستمد الإلهام من حياتها الخاصة وتجارب عائلتها ومجتمعها لتبتكر أعمالاً فنية ذات بعد شخصي تحمل رسائل فكرية وتأملية. وتتنقل منيرة في إقامتها وعملها ما بين بيروت وهولندا.
عرضت أعمالها الفنية في كبرى المتاحف، سواء في معارض فردية أو جماعية. كما شاركت في العديد من البيناليات الفنية، كان من أبرزها تمثيلها للبنان في بينالي البندقية الستين.



