كل قطعة تحمل بين تفاصيلها حكاية، وبهباتكم المقدمة إلى متاحف قطر، تنضم حكاياتكم لتصبح جزءاً من إرث أمتنا الثقافي. بدءاً من المخطوطات النادرة، ووصولاً إلى التحف الأثرية المستخدمة قديمًا في الحياة اليومية، فكل مساهمة تعاوننا على الحفاظ على عبق الماضي، وإثراء الحاضر، وإلهام المستقبل. كونوا جزءاً من مجتمع الواهبين الذين يقدّرون قوة التراث والإبداع ودفء الذاكرة الجماعية.
عطاؤكم أكثر من مجرد هبة — إنه إرثٌ حيّ
نؤمن بقوة العطاء الثقافي في صون التراث وإلهام الأجيال القادمة وصياغة عالم ينبض بالإبداع والشمولية. فمن خلال المساهمات القيمة– سواء كانت قطعاً فريدة أو مجموعات كبيرة – تساهم الجهات الواهبة في:
- المشاركة في رسم ملامح التراث الثقافي الوطني
- حفظ القطع والقصص المهمة لتظل حيّة عبر الأزمان
- تمكين الجمهور من الوصول والتفاعل والتعلم
تتضافر هذه المساهمات معاً لتصبح إرثاً متنامياً يتجاوز جدران المتحف.











